نوب يتصدر إيرادات شباك التذاكر في أميركا الشمالية

يروي فيلم الخيال العلمي هذا قصة عائلة سوداء تكافح من أجل تغطية نفقاتها في مزرعة خيول في كاليفورنيا، وهو أحدث أعمال الكاتب والمخرج جوردان بيل الذي حاز فيلمه الأول "غت أوت" العام 2017 على تقييمات إيجابية.

وأطاح الفيلم الذي يؤدي بطولته دانيال كالويا، بمتصدر الأسبوع الماضي "ثور: لوف أند ثاندر" إلى المركز الثاني بعدما تربع فيلم الأبطال الخارقين من عالم "مارفل" أسبوعين على قمة إيرادات شباك التذاكر.

وبلغت إيرادات العمل الجديد من سلسلة "ثور" 22,1 مليون دولار خلال نهاية الأسبوع، فيما أصبح إجمالي إيراداته العالمية 276 مليون دولار.

وحل في المركز الثالث فيلم "مينيينز: ذي رايز أوف غرو"، أحدث أجزاء سلسلة "ديسبيكابل مي" للرسوم المتحركة. وحصل على 17,7 مليون دولار، ليصبح مجموع عائداته التراكمية 298 مليون دولار.

كذلك، تراجع فيلم "وير ذي كرودادز سينغ" مركزا واحدا ليحتل المرتبة الرابعة. وحصل الفيلم الذي أنتجته "سوني" والمقتبس من رواية ديليا أوينز عن فتاة متروكة تكبر خلال خمسينيات القرن الماضي وستينياته في ولاية نورث كارولينا، على إيرادات قدرها 10,3 ملايين دولار.

وتراجع أيضا فيلم "توب غن: مافريك" من إنتاج "باراماونت"، وهو تكملة للفيلم الشهير الصادر سنة 1986 ويصور مجددا توم كروز بدور طيار في سلاح البحرية الأمريكي، مركزا واحدا إلى المرتبة الخامسة مع إيرادات بلغت عشرة ملايين دولار.

وبات مجموع عائدات الفيلم العالمية في أسبوعه التاسع في دور العرض، 635 مليون دولار.

وحصل فيلم باز لورمان الموسيقي "إلفيس" من بطولة أوستن بتلر بدور إلفيس بريسلي، على المركز السادس في خامس عطلة نهاية أسبوع لهذا العمل من إنتاج "وورنر براذرز"، حاصدا 6,3 ملايين دولار.

وفي ما يأتي باقي المراكز في تصنيف الأفلام العشرة الأوائل على شباك التذاكر في أمريكا الشمالية: 7- "باوز أوف فيوري: ذي ليجند أوف هانك" (3,9 ملايين دولار). 8- "ذي بلاك فون" (3,4 ملايين دولار). 9- "جوراسيك وورلد: دومينيون" (3 ملايين دولار). 10- "ميسز هاريس غوز تو باريس" (1,3 مليون دولار).