قضت المحكمة الإدارية بالرباط، اليوم الخميس 12 شتنبر 2024، بعزل رئيس جماعة القنيطرة، أنس البوعناني.

سجل مهنيون ومسؤولون أن العفو الملكي على أشخاص مدانين أو متابعين أو مبحوث عنهم في قضايا متعلقة بزراعة القنب الهندي، بمناسبة ذكرى ثورة الملك والشعب الأخيرة، حفّز الفلاحين على الانخراط أكثر ودون تردد في مشروع التقنين، وبدأت تُنشأ التعاونيات في الأقاليم الثلاث (تاونات، شفشاون، الحسيمة).

تم تعليق الدراسة في مؤسسات تعليمية بإقليمي زاكورة وتنغير، تفاعلا مع النشرة الإنذارية التي تتوقع فيها مديرية الأرصاد الجوية أمطارا قوية ابتداء من مساء اليوم إلى الأحد.

أفاد مسؤول بعمالة ورزازات أنه تم العثور، منتصف اليوم الاثنين 26 غشت 2024، على جثة فتاة كانت السيول جرفتها.

وعيا منه بتعقيد ظاهرة الكلاب والقطط الضالة، شرع المغرب في مكافحة هذه الإشكالية من خلال جهود ترمي إلى تعزيز الخدمات العمومية ذات الصلة بالوقاية الصحية والصحة العامة.

"وصلتني رسائل في 'واتساب' تهنئني، قبل أن يتصل بي بعض الأصدقاء. لم أصدق أنني من المعفى عنهم بقرار ملكي. اتصلت بقيادة الدرك الملكي في بني بوفراح، فتأكدت فعلا أن معاناتي انتهت. لقد كان شعورا لا يوصف وكم كانت فرحة أسرتي وعائلتي كبيرة"، هكذا بدأ "ياسين" حديثه مع SNRTnews عن قصته مع زراعة القنب الهندي، مغالبا دموع الفرحة.

تعرف منطقة "إيساكن" بإقليم الحسيمة جني أول محصول لنبتة القنب الهندي المعروفة بـ"البلدية"، ويُعول على المحصول ليكون انطلاقةً لزراعة وجني محاصيل أخرى في قادم السنوات وذلك بعد تقنين زراعتها مطلع العام الجاري.

بينما كان يقضي عقوبته الحبسية في قضية زراعة القنب الهندي، تمتد لعامين، عادت الحياة والأمل للشاب "نبيل"، بعد عفو ملكي أخرجه من السجن المحلي للحسيمة ليلة الاثنين الماضي.

لا حديث بين سكان دواوير دائرة كتامة إلا عن العفو الملكي عن 4831 شخصا المدانين أو المتابعين أو المبحوث عنهم في قضايا متعلقة بزراعة القنب الهندي؛ إذ يبدو واضحا أن الجميع تلقى القرار بفرح لم يترددوا في التعبير عنه في تصريحاتهم لـSNRTnews.

مازال بعض الشبان يبحثون عن بقايا نيزك سقط ضواحي ورزازات، إذ بعد مرور أسبوعين يأملون في إيجادها وبيعها، كما نجح في ذلك من سبقوهم في البحث بمجرد التأكد من سقوطه.